fbpx
كيف تبدو حياة قادة طالبان في الدوحة ؟ وكيري يهدد : امريكا تعرف ما تفعل اذا خرق معتقلو طالبان المحظورات بقطر
شارك الخبر

يافع نيوز –  شوؤن خارجية :

قال وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، الأحد، إن للولايات المتحدة الأمريكية القدرة على التصرف في حال قام معتقلو غوانتانامو الخمسة الذين حرروا في صفقة إطلاق سراح الرقيب الأمريكي، بو بيرغدال، بخرق للمحظورات في قطر.

وأضاف كيري في مقابلة حصرية مع CNN، كأول تعليق له على ملف بيرغدال: “أنا لا أقول لكم أنهم غير قادرين في وقت من الأوقات بالعودة والانخراط بما كانوا يقومون به، ولكنهم بديهم القدرة على أن يقتلوا خلال قيامهم بهذه الأعمال.”

وتابع قائلا: “أعتقد أنه لا يجب على أحد أن يشكك بقدرة الولايات المتحدة الأمريكية بحماية الأمريكيين.”

اهتمت الصحف العالمية بمجموعة من أبرز التطورات العربية والدولية ومنها تسليط الضوء على طبيعة الحياة التي يعيشها قادة طالبان في الدوحة، وتغريم شركة هولندية نحو 21 مليون دولار بسبب خرقها العقوبات التجارية المفروضة على إيران والسودان، طبقا لما نشرته “CNN بالعربية”، عن الصحف التالية:


ذا تلغراف
———–
سلطت الصحيفة البريطانية الضوء على طبيعة حياة قادة طالبان، الذين تم الإفراج عنهم الأسبوع الماضي، في العاصمة القطرية الدوحة، حيث يعيشون في رخاء ورفاهية مقارنة بطبيعة حياتهم الزاهدة سابقا في أفغانستان.

وتتميز المنطقة التي يقيم فيها قادة طالبان بتواجد سكان من الجالية البنغالية، والباكستانية، والأفغانية.

وأكدت الصحيفة أن الرجال يحصلون حاليا على رعاية صحية مكثفة نظرا لفترة الاعتقال الطويلة، كما أنهم ينالون حاليا قسطا طويلا من الراحة بسبب المعاناة التي واجهوها في غوانتنامو.


واشنطن بوست
—————
قال مكتب المدعي العام في واشنطن إن فرعا لشركة فوكر لتكنولوجيا الفضاء، وهي شركة هولندية، ستغرم مبلغ 21 مليون دولار بسبب بيعها بضائع لإيران، والسودان، وبورما، وهو ما يعد خرقا للعقوبات التجارية.

وعلى مدى خمس سنوات، قدمت شركة فوكر قطع طائرات وخدمات تكنولوجية لهذه الدول، التي فرضت الولايات المتحدة الأمريكية عقوبات عليها.

ويمثل هذا المبلغ قيمة الحوالات التي قدمها المسؤولون في الشكرة ضمن كشف حساب البنك المقدم سابقا لمكتب المدعي العام عام 2010.


وورلد تربيون
—————
قال تقرير إن الدول الغربية ستواجه هجمة مرتدة من مقاتلي القاعدة المتواجدين في سوريا حاليا.

وذكر التقرير أن القاعدة قد تستعمل أيا من هؤلاء المقاتلين، وعددهم 12 ألف مقاتل، لتنفيذ هجماتها في الغرب.

ويرى خبراء أن قادة القاعدة يجدون في سوريا ملجأ الأمان الذي سيعيد إليهم المجد بعد سنوات من المعاناة، إذ أنهم يرسلون وسطاء للتعاون مع الجماعات المتشددة هناك من أجل أي تعاون مشترك.

أخبار ذات صله